شهدت بلادنا مؤخرا موجة من الاغتصاب لم يسبق لها مثيل فغتصبت كل من زينب وخدي وكذلك رقية ناهيك عن المغتصبات لواتي فضلن الصمت تحت بعض الضغوت التي تزيد من هذه الظاهرة التي تعد ابشع جريمة في حق المراة الي اين نحن سائرات وهل هذه الحداث ستعمل علي هز الراي العام كما هزت تاريخ البشرية والضمير الانسان ام ان كل هذه السحاب ستنقشي مع مرور الزمن وتبقي المغتصبة تتالم في صمت وتحمل وصمت عار مادامت حية
زينب منت سيد احمد
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire